في هذه الغرفة تحتشد أشنع مخاوفك التي داريتها حتى عن نفسك منذ كنت طفلا, في هذه الغرفة يتلاشى الحاجز بين الحقيقة و الوهم, بين المخاوف المشروعة والكابوس, بين الماضي والمستقبل, وبين ذاتك والآخرين.. لا تتلصص ولا تختلس النظرات عبر ثقب المفتاح, فقط فلتدر مقبض الباب في هدوء وحذر ولتدخل الغرفة رقم 207 ....
احمد خالد مصطفى
دعاء الجدعاني
عمرو عبد الحميد
أدهم شرقاوي
مسعود حكيم
اسامة المسلم
الجوهرة الرمال
نور المولا