ما بين أنسية أحبها.. و جنيةٍ متيمة به.. و ظروف صعبة وطفولة بائسة.. اختار مازن العزلة والعيش بين جثث الأموات.. نعم لقد قبل أن يعمل حارساً ليلياً في تلك المقبرة المظلمة و الموحشة التي صنعت منه شيطاناً على هيئة بشر.. دعوني أختصر لكم مستوى الرعب النفسي الذي ستعيشه في هذه الرواية.. لن نستطع معالجة آثاره الجانبية.. فهل أنت مستعد!!.
اسامة المسلم
احمد خالد مصطفى
عبد الله بوموزه
عبد العزيز السيهاتي
مروى جوهر
حسن الجندي
معن بن هلال الهنائي